The Single Best Strategy To Use For دور الأم في تربية البنات
The Single Best Strategy To Use For دور الأم في تربية البنات
Blog Article
ومن الممكن أن يعوض الأب هذه المهمة بمشاركة الأبناء في وقت المذاكرة، ونجد دور الأم يبرز من هذه الناحية لأنها تشارك الأبناء الوقت أكثر من الأب.
.. وأن تشجع والدها وتطلب منه القيام بدور في حياتها، بأن يعطيها اهتماماً لما تحب وتكره، يقوم بدور الأب والصديق والأخ كل الأوقات.
فالمقصود أن الأم كما قلنا تتعامل مع هذه المرحلة مع الطفل أكثر مما يتعامل معه الأب، وفي هذه المرحلة سوف يكتسب العديد من العادات والمعايير، ويكتسب الخلق والسلوك الذي يصعب تغييره في المستقبل، وهنا تكمن خطورة دور الأم فهي البوابة على هذه المرحلة الخطرة من حياة الطفل فيما بعد، حتى أن بعض الناس يكون مستقيماً صالحاً متديناً لكنه لم ينشأ من الصغر على المعايير المنضبطة في السلوك والأخلاق، فتجد منه نوعاً من سوء الخلق وعدم الانضباط السلوكي، والسبب أنه لم يترب على ذلك من صغره.
كيف اتجنب غيرة ابني من المولود الجديد
أطفال ومراهقون دور الأم في تربية البنات له قواعده وتفاصيله أطفال ومراهقون
إننا أمة فوضوية: في المواعيد، في الحياة المنزلية، في تعاملنا مع الآخرين، حتى ترك هذا السلوك أثره في تفكيرنا فأصبحنا فوضويين في التفكير.
شجعي نور زوجك على قضاء وقت نوعي مع بناته، وأن يخبرهم بشكل يومي بأنه يحبهن، وبأنهن جميلات، لكي يشبعن هذه الحاجات، وفي المستقبل لا يتسرعن بتصديق أي غريب يقول لهن هذه العبارات لحاجة في نفسه.
طبيعة البنات الميل إلى الألعاب والمهارات اليدوية؛ كالتلوين والزخرفة والكتابة، وعلى الأم أن تدعمهن وتشجعهن.
يحب الطفل الاستطلاع والتعرف على الأشياء، ولهذا فهو يعمد إلى كسر اللعبة ليعرف مابداخلها، ويكثر السؤال عن المواقف التي تمر به، بصورة قد تؤدي بوالديه إلى التضايق من ذلك.
إعادة بناء الثقة بين الآباء والأبناء: رحلة تحتاج إلى حب وصبر
تعليم أبنائها الإيجابية من خلال رؤيتهم صمودها وعدم استسلامها، وقدرتها على التعامل مع مصاعب الحياة، وتحمّل التعب والإرهاق لرعايتهم.
الاعتناء بالنظام في المنزل: تُعوّد الأم أبناءها على النظام من خلال إدارتها لشؤون المنزل، والاعتناء بترتيب الغرف والأدوات، وتحديد مواعيد الطعام، نور الامارات وضبط كيفية التعامل مع الضيوف واستقبالهم.
لا تعقدي المقارنات بين ابنتك وأخريات، فهو خطأ تربوي شائع؛ لأن هذه المقارنات تؤجج مشاعر الغيرة والكراهية والبغض أكثر ما تشجع وتحفز.
يتناسب البناء الجسمي والنفسي للأم مع تربية الأبناء، بدءاً من تغذيتهم والاعتناء بصحتهم وملبسهم وصولاً إلى منحهم مشاعر الحب والحنان التي تُكسبهم السعادة والشعور بالأمان، كما تدعم الأم نمو أبنائها البدني والعقلي والنفسي، وتُساهم بشكل أساسيّ في دمجهم مع محيطهم الأسري والاجتماعي وتكوين شخصياتهم، ويكون الأبناء أكثر تعلّقاً بأمهاتهم خلال فترة الطفولة المبكرة الممتدة من الشهر التاسع من عمر الطفل حتّى عمر السنة والنصف، ففي حال عزل الأبناء عن أمهم خلال هذه الفترة لمدّة ثلاثة إلى خمسة أشهر فإنّ ذلك يؤثّر سلباً على نموّهم البدني والعاطفي والاجتماعي واللغوي.[١][٢]